محمد عبده | محطة عاطفية تركت بصمتها في حياة فنان العرب

تصدر الفنان محمد عبده تريند محرك البحث جوجل بعد الكشف عن اصابته بمرض السرطان واحتجازه داخل أحد المستشفيات في باريس، لتلقي جلسات العلاج الكيماوي، لتنهال الدعوات من قبل الجمهور والوسط الفني له بالشفاء والعودة مجداداً لفنه ولجمهوره الذي ينتظره بفارغ الصبر.

وخلال هذا التقرير سنكشف لكم المحطة العاطفية التي تركت بصمتها في حياة فنان العرب محمد عبده بل وعكست أثرها على أعماله الفنية التي برزت بشكل كبير في عالم الفن.

محمد عبده يكشف عن قصة حبه الأول

تحدث الفنان محمد عبده مؤخراً في لقائه مع الإعلامي عمرو أديب في بودكاست بيج نايم عن محطة عاطفية مر بها قبل زواجه أثرت في حياته بشكل كبير كما كان لها دور في سيطرة الحزن على أغانيه.

وأشار محمد عبده أنه أحب فتاة من طبقة أرستقراطية، كان يحبها بشكل كبير وسيطرت وقتها كل كل قلبه ووجدانه ولكن القدر لم يشأ ويجمعها بسبب أنه الفارق المادي الكبير بينهما ما استدعاه فيما بعد للزواج من فتاة من الطبقة البسيطة.

ولفتت محمد عبده أن معظم أغانيه كانت موجهة لحبيبته مشيراً إلى أن أغنانيه تعبر عن الحزن والقصص الحزينة الذي يشعر من خلالها بأنها قصته التي عاشها وأثرت في وجدانه كثيراً.

اقرأ أيضا..

محمد عبده: والدي تركنا ونحن صغار

وتطرق الفنان محمد عبده خلال لقائه للحديث عن والده الذي تركه وهو صغير بعد أن خرج من منزلهما في يوم من الأيام ولم يعد، ومنذ اللحظة لم يشاهده حتى وقت قريب عرف انه كان مصاب بمرض جلدي وذهب للعلاج في اليمن وتوفي هناك، وخلال الفترة الماضية جاءه رجل كان يبحث عن صورة والده في في إحدى شركات السفن فوجدوا صورته وصورة شخص آخر أخبروه أنه والد الفنان محمد عبده ليعطيه الصورة ويتذكر محمد عبده شكل والده منذ كان عامين ويعطيها لأبنائه لتظبيطها ليحتفظ بها.

اقرأ أيضا..